علاقة الحزن مع نقص الوزن Fundamentals Explained
علاقة الحزن مع نقص الوزن Fundamentals Explained
Blog Article
عوامل خَطر أحيانًا (مثل مخالطة أشخاص مصابين بداء السلّ أو السَّكن في ظروف معيشية سيّئة)
و تأثير الحزن لا يتوقف عند هذا الحد فقط؛ بل يمتد ليصل إلى الجهاز المناعي؛ فيتسبب في إضعافه، كما يتسبب في التهاب الأعصاب، وآلام المفاصل، والصداع. كما أنه يؤثر على النظام الطبيعي للنوم، فقد يتسبب في الإفراط في النوم، أو الأرق، وأيضًا الروماتيزم، غيرها من المشكلات.
هل كان المقال مفيداً؟ نعم لا لقد قمت بتقييم هذا المقال سابقاً
من المهم الاعتناء بتناول الوجبات الغنية بالبروتينات، والألياف، والدهون المفيدة، والتقليل من الكربوهيدرات، فعند تناول الكربوهيدرات بكميات كبيرة، ذلك يؤدي إلى ارتفاع نسبة السكر بالدم بنسبة أكثر مما يحتاجها الجسم، وبالتالي يتوقّف الجسم عن حرق الدهون، ويبدأ بتصنيع الجليكوجين باستخدام هذه السكريات، التي يتم تخزينها بالكبد، وبالعضلات، ولكن هذه الأعضاء تخزّن كميات محدودة من الجليكوجين، فما تبقى من الجلوكوز يخزّن على شكل دهون في الأنسجة الدهنية،[٦]
حاول أن تزيل الاغراءات والتوقعات التي يضعها دماغك تجاه عاداتك، لأن الدماغ يحكم فوراً على العادات القديمة لديك.
بالإضافة إلى فقدان الشهية والتي تعد سبباً أساسياً يمكن أن ينقص وزن الشخص في حال مروره بفترة من الحزن، إلا أن هناك بعض الأسباب الأخرى التي تساهم في ذلك. فمثلاً:
مشاكل وأمراض الفم: ومنها؛ أمراض اللثة، تسوّس الأسنان، تقرحات الفم، وتقويم الأسنان.
ألم في العظام ليلاً أو أعرَاض نوعية لأعضاء أخرى أحيانًا
وجود شكوك حول ارتباط فقدان الوزن بمشكلة صحة معينة؛ مثل: الإجهاد، أو الاكتئاب، أو قصور الغدة نور الامارات الدرقية، أو اضطرابات هرمونية.
الرئيسية الريجيم وتخفيف الوزن فيتامين د ونقص الوزن: هل يسببه أم يؤدي إليه؟ فيتامين د ونقص الوزن: هل يسببه أم يؤدي إليه؟ برعاية
أسئلة وإجابات طبية أطباء متخصصين للإجابة على استفسارك
كيفية تخفيض نسبة السكر في الدم بعد الطعام طبيعيًا علاج مخزون السكر في الدم شارك المقالة
ويعمل فيتامين د على تعزيز صحة العظام والعضلات، وجهاز المناعة، وسنتعرف فيما يأتي على العلاقة بين فيتامين د ونقص الوزن:
تأثير الحزن على الجسم البشري خطير، فتأثيره قد لا يصيب عضوًا بعينه فقط، بل ربما قد يمتد تأثير الحزن ليصل إلى باقي أعضاء الجسم، مما قد يؤثر بالسلب –طبعًا- على حياة المرء بأكملها، ولأن الإنسان هشٌّ للغاية؛ فاختلال توازن عضو ما يؤثر على الجسم بأكمله، بل قد يصل إلى أعراض نفسية أخرى تؤدي بالمرء إلى العزلة، أو الإحباط، أو الاكتئاب، أو قد يصل به الظن إلى أن حياته توقفت أو دُمِّرت، فيؤثر الحزن على مسار حياة المرء إن استسلم له بالطبع، وصار واقعًا تحت تأثيره، فيصبح ضعيفًا قلبًا وقالبًا، خاويًا جدًا.